في خضم الضجيج الإعلامي والدعائي الذي تروّجه الجزائر وجبهة البوليساريو بشأن الصحراء المغربية، تبرز الحاجة إلى إعادة ترتيب الحقائق وفهم الدينامية السياسية والدبلوماسية التي تؤكد، يوماً بعد يوم، رسوخ سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية. ما يُروّج له
الخوارزمية هي
"وصفة رياضية" أو "خطة عمل دقيقة" تخبر الحاسوب (أو الإنسان) بما
يجب فعله خطوةً بخطوة لتحقيق هدف معين.
إذا أردت أن تُعدّ كوباً من الشاي، فإنك تتبع خوارزمية بسيطة:
أعلنت إدارة جائزة كامايوري الأدبية (Premio Letterario Camaiore Francesco Belluomini) في دورتها السابعة والثلاثين، عن منح الشاعرة السورية وداد نبي الجائزة الدولية للشعر لعام 2025، عن مجموعتها الشعرية المترجمة إلى الإيطالية
في لحظة مفصلية من
تاريخ العلاقة بين الإنسان والتقنية، نظّم اتحاد كتّاب الإنترنت العرب ندوة رقمية بعنوان
«الذكاء الاصطناعي ومستقبل الكتابة». لم تكن مجرّد لقاء ثقافي، بل مناظرة فلسفية وفنية
وتكنولوجية طرحت أسئلة عميقة حول طبيعة الكتابة، وهوية المؤلف، ومستقبل الأدب في عصر
تتقاطع فيه الخوارزميات مع الخيال الإنساني.
في عام 2014، أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخامس عشر من تموز/يوليه اليومَ العالمي لمهارات الشباب، احتفاءً بما تكتسيه عملية تزويد الشباب بالمهارات اللازمة للعمل والعمالة اللائقة وريادة الأعمال من أهمية استراتيجية.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :