.jpg)
لم أعد أبكي على ما
ضاع. تعلمت ـ بعد أن شربت من كأس الفقد حتى الثمالة ـ أن ما مضى، لم يكن لي، ولو ركضت
خلفه بأجنحة الريح. تعلمت من صمتي الطويل أكثر مما تعلمته من كلمات الآخرين،...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :