
أنا ، من جيلٍ تربى
على ملمس الورق، على دفء الكتب بين راحتي اليد، وعلى صمت المكتبات الذي يشبه صمت المساجد
في حضرة التأمل. غير أنني، ككل أبناء هذا العصر، لم أسلم من جاذبية الشاشة....
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :