
كنتُ أعتقد، لوهلة،
أنّ النقر على زر الإعجاب أو التفاعل بإيموجي ضاحك ليس إلا انعكاسًا تلقائيًّا لما
نشعر به أمام منشور عابر. ولكن شيئًا فشيئًا، بدأتُ أرى أن الأمر ليس بهذه البراءة؛
فثمة...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :