أصبح الخوف من الفوات (FOMO) ظاهرة ثقافية واجتماعية يتغذى عليها الإنسان المعاصر كما تتغذى النار على الحطب. إنه الخوف غير المبرر من أن يفوته شيء: حدث، لحظة، خبر، محادثة، تجربة، أو حتى صورة تُنشر دون أن يكون جزءًا منها. هذا
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :